Thursday, July 19, 2012

مقتطفات حائرة..

  • المستكينون يخشون عاقبة التمرد على أقدارهم.. أو هكذا يتوهمون!
  • محترفو السرقة يجيدون سرقة كل الأشياء..حتى رائحة البحر وحكايات الخيال..
  • يتطبع سكان البلاد الباردة بطباعها..ومتى أرادوا كسر البرود بدوا كفاقدي العقل.
  • الكلمات الأنيقة تهدينا فرحاً مختلفاً حتى وهي تصف الأحزان!
  • والكلمات الأنيقة هدايا للقلب..
  • هل قراءتنا الجديدة الأكثر دقة للآخرين هي التي تغير من نظرتنا إليهم وإلى قضاياهم..أم أنها الأحوال المتغيرة؟
  • الاندهاش أمرٌ جيد، حيرة ما بعد الاندهاش تكاد تقتلنا..
  • تلك المسارات التي نُدفع إليها دفعاً لا يمكن أن ندعي أنها من صنع قراراتنا..
  • كثر الموجوعون في الأرض..
  • نستيقظ فجأة لنجدنا قد تخلينا عن حياديتنا، وأصبحنا أكثر دقة وتحديداً لمشاعرنا ومواقفنا.
  • لم يشركنا في حكاياته واكتفى بمقتطفات حائرة تفترش المسافات بيننا..
  • قمرٌ مجروح يحدق في مرآة مكسورة، هكذا يبدو البعض حينما يفقد الأمل !
  • أغلق قلبه وعلق عليه لوحة تقول 'مغلق لدواعي الحيرة'
  • البعض يحلم فيتحرك وينفذ، والبعض يحلم فيتثاءب ويكمل نومه، هكذا نحن مختلفون.
  • متى تفاوت سرعتنا على الدرب ولم نعد رفقاء طريق.. من نلوم؟
  • في سماء الجنوب سكنت آلاف النجمات وبقايا قمر..
  • ذات مساء، تأبط أملاً، وارتدى أحلى أحلامه، ومضى مبتسماً، لكنه لم يعد، وأنا لم أحزن؛ ألا يكفي أنه غادر العالم مبتسماً!
  • في مرحلة ما - حفاظاً على سلامة القلب - نقرر أن نغادر أشياءاً وأشخاصاً اعتدناهم..
  • يسلكون نفس الطريق إلى نفس المصير ويصر كل منهم أن يمنح الطريق والمصير مسميات مختلفة..
  • أصبح "أحفاد ساحر المدينة" بلا عمل ؛ فقد سرق الفضاء الإلكتروني الواسع أدوارهم وجمهورهم..
  • قلوبهم طائرات ورقية تعاند الهواء لتظل حرةً هائمةً في السماء..
  • قدرة البعض منا على 'فك رموز' شخصيات الآخرين والتواصل معهم بامتياز لا يعني بالضرورة أنهم توصلوا لفهم كامل لذواتهم أو فك رموزها!
  • يكتفي البعض بقدر ضئيل جداً من السعادة المستدامة مفضلاً إياها على ذلك الكم الهائل والمفاجئ من السعادة المؤقتة!
  • في البلاد التي تمنع تداول الأحلام يظهر قاطعو الطريق وأبناء الليل..
  • الكلمات المرتبكة قد تصنع قصيدة رائعة.
  • فقط في البلاد الجميلة يتحدثون عن ألوان السماء.
  • وفقط في البلاد الجميلة يحتفلون برائحة البحر والأمطار..
  • نحتفظ - أحياناً- بمسافات طويلة من الصمت؛ فقط لنتأكد من قدرية الأشياء
  • لبعض الكلمات حروف حادة قد تجرح علاقات اجتماعية وإنسانية جميلة دون أن ندري..
  • رسائل القلب التى ضاعت في الفضاء الواسع قد تدفعنا يوماً إلى اعتزال الكتابة ..
  • منذ زمن ونحن ننتظر صباحاً يشبه أحلامنا.
  • في وطن الموجوعين والمحرومين.. ثورة واحدة لا تكفي.
  • كل محاولة لتسلق أسوار القلب العالية تنتهي بالفشل، ويظل للقلوب أسرارها وأسوارها.
  • بعض الكلمات نحبها لأنها تشبهنا..
  • المساحات الهادئة تزيد من حيرتهم، لذا يحتاجون بعض الجلبة والازدحام الاجتماعي ليغادرونها ولو لبعض الوقت..
  • الحياة على حافة النهر..تجلب لك النسيم الهادىء يوماً والفيضان يوماً آخر..
  • الأذى المعنوي لا يُمحى ولا يُغفر بسهولة..
  • في سماء العرب.. كثرت الأقمار الزائفة، وكثر المنبهرون بها وهما..
  • لحظات الهدوء الصباحي يؤرقها قلقُ الإحتمالات..

Wednesday, July 04, 2012

احتراف الأحلام..



  • إعادة تدوير الكلمات محبط للغاية..
  • الاعتراض صمتاً.. رسالة قاسية لمن يعنيهم الأمر..
  • البلاد الجميلة تنحاز إلى الأحلام..
  • الكلمات التي جاءت في غير موعدها أربكتنا وحيرتنا واضطررنا لمغادرتها آسفين..
  • عادت الأمطار بكل قوتها إلى المدينة، فاختبأت طيور البحر كعادتها، وتوارت أزهار الشمس عن الأنظار
  • تحتاج العلاقات الإنسانية إلى تاريخ مشترك من الأحزان والأفراح لتكون .
  • الملهمون يقيمون في مكان بين الأرض والسماء..
  • يوماً ما سأجده مختبئاً بين صفحات كتاب..ذلك الجزء المفقود من الحقيقة..أو تلك القطعة التي وقعت من القلب..
  • تسلل النوم من النافذة وتلاشى وسط ضباب بحري غزا المدينة ليلا.
  • كيف لنا أن نغادر أحلاماً احترفناها !
  • قاطع الطريق لا يتأمل السماء..
  • الصمت لا يداوي الحيرة..
  • صباح آخر يتأمل أحلام الغرباء، وينتظر رسائل السماء..
  • يتحدثون عن بلاد أُهمِل فيها القمر، وعندما أرادوا الاهتمام به، كسروه، وكسروا قلوباً كثيرة معه..
  • تلك المساحات الحرة .. سنتشبث بها للأبد..
  • كلمات أمل دنقل - برومانسيتها الحادة - تكسر رتابة كل المواقف..
  • تحذير: حالة التطرف في الأحلام.. قد تنتنج حالة اكتئاب متطرف.
  • من الصعب الاعتراف بالأسى؛ نخشى أن يكون تمرداً على القدر!
  • البعض يستمتع بكتابة الحروف .. والتحديق فيها لبعض الوقت.. ثم محوها محواً أبدياً من الذاكرة..
  • الطائر الحائر بقلبه لا ينتبه للعاصفة..
  • اختر أي قطعة سماوية وارسم عليها قمراً يشبه حلمك .. ثم اطلق العنان لقلبك كي ترتاح.
  • مع الأيام يضعف بصر البعض وتقوى بصيرتهم..
  • السيارات المسرعة لا تنتبه إلى الأشجار المذبوحة على جانبي الطريق..
  • يتحدثون عن السماء كثيراً ولا يمعنون النظر إليها إلا قليلا..
  • المتطرفون أكثر الناس عرضة لمغادرة أفكارهم والانقلاب عليها .. (غسان كنفاني بتصرف)
  • المتأملون هناك طويلاً على الحافة، سيأتي من يجبرهم يوماً على القفز.
  • صباحُ الموجوعين بالأمل؛ أليس التشبث طويلاً بالأمل يوجع القلب!
  • هل نملك غير الكلمات نزرعها في تلك المساحات الشاسعة بيننا وبين الوطن والاحباء.
  • الأرواح الهشة لا تقوى على الكثير من الجدل، فترحل مبكراً..
  • حب عبثي أو حب عاقل..كلٌ يحب الوطن بطريقته.
  • ليس للسماء عنوان آخر..ورسائلنا إليها لا تضيع..
  • سيتحدثون طويلاً وسنصاب بصداع التشتت..إلى أن ندرك أن كثيراً من كلماتهم لها أجنحة..
  • الكلمات القلبية التي اختفت في ظروف غامضة .. عثروا عليها منتحرة فوق قصاصات ورق منسية..
  • يوماً ما سيوقظنا صباح مختلف تماماً.. صباحٌ تخلى عن ألوانه الحيادية..
  • علينا أن نحافظ على تلك المسافات الطويلة من الاشتياق؛ حتى يدوم الأمل.
  • من يحب الصباح لا يموت وحيدا..
  • يوماً ما عندما يزدحم القلب، ونفقد قدرتنا على مواصلة الطريق، سنغادره في هدوء غير آسفين.
  • كيف لي أن أراكم بوضوح.. والطريق مزدحم والغبار يبتلع أنفاس الوطن..