- نعيد زيارة أحلامنا.. فقط لنطمئن أنها ما زالت هناك!
- نردد أحاديث البحر وحكايات المطر.. فتبتسم لنا المدينة.
- قدر بعض الأحلام أن تبقى معلقة في السماء نجوماً نكتفي بمتعة النظر إليها كل مساء
- يدفنون آلامهم في أرض لا تنسى .. ويواصلون المسيرة.
- غرباء المدينة ينصتون جيداً لدقات قلوبهم وأصوات أحلامهم .
- لا يٌستأذن البحر لزيارته.. كذلك القلب..
- من أعراض القلوب المتعبة.. تكون أكثر تحسساً وترقباً للكلمات..
- ألقى بعضاً من كلماته على الطريق.. تعثرت فيها قلوبٌ عابرة..توقفت..مضى.. هكذا حال الشعراء!
- زيارة أحبائنا الغائبين لأحلامنا هدية جميلة من السماء.. صباح الاشتياق إلى الوطن والأحباء
- الوقت كفيل أن يُخرج كل ما في جعبتنا من أوجاع..
- التحليق بأفكارنا عالياً قد لا يعني الانفصال عن الواقع..بل رؤيته بشكل أرحب..
- من لم يجتهد في قراءة أحبائه.. انتهي بقلب فارغ..
- تلك الافكار التي تتسرب رويداً من شقوق القلب..تستحق بعض التأمل.
- تبدو أيامنا كشجرة غاب عملاقة نتسلقها رغم يقيننا أننا سنهوى أرضاً -حيث بدأنا - متى لامسنا أطرافها العليا..
- هل أصبح البشر أكثر قسوة أم أنهم هكذا منذ زمن؟
- سنعتذر يوماً.. لكل من سقط من ذاكرتنا.. سهواً وعمداً.
- شمس، حبات مطر، حبات برد، قوس قزح، وشمس مرة أخرى .. هذا هو الجنون الجميل..
- وفي اعتناق الأمل أيضاً بعض من الجنون الجميل.
- عندما أُغتيل قمر..أغمض أمل دنقل عيني ذات القمر ودثره بكلماته.. ومات أمل دنقل وأُغتيلت مئات الاقمار بعده.
- يحدث أحياناً .. أن يختبأ الحزن في الكلمات المدهشة!
- الحالة التأملية هي نتاج طبيعي للانتقال من بيئة المكاتب الزجاجية في الأبراج الشاهقة لبيئة خضراء ناعمة تزورها الأمطار دون استئذان
- حالة السريالية التي يعيشها الوطن قد تحول الكثيرين منا إلى مشاهدين مندهشين.
- كلٌ له تاريخه الأسود..والأبيض؛ كلنا بشر.
- من حق كل الحالمين توثيق مساءات جميلة لم تأت بعد.
- الأرواح الجميلة تستأذن قبل أن تبني بيتاً فوق القمر!
- الراحلون صوب القمر يحرصون على تركِ أثرٍ قلبيٍ واضح يقتفيه من بعدهم الحالمون.
- الرسائل الصباحية العابرة للقارات..تلتقط شفراتها قلوبٌ مسافرة
- يزداد الطريق ازدحاماً..تضيع الأصوات الخافتة والحالمة وسط هذا الضجيج السيريالي.. هكذا حال الوطن. يزداد الطريق ازدحاماً..تضيع الأصوات الخافتة والحالمة وسط هذا الضجيج السيريالي.. هكذا حال الوطن.
- يعود المطر إلى المدينة فتستقبله قلوبًٌ حائرة.
- كل مسافة نقطعها في رحلة العقل نقترب بها أكثر من القلب.. وفي هذا الإعتقاد راحة لكليهما!
- لكل مدينة رائحة تميزها، وان تشابهت المدن الساحلية يبقى لكل بحر رائحته وطقوسه المختلفة في الإحتفاء بالبشر.
- شقشقة طيور الصباح لها بهجة تفتح القلب لاستقبال يوم جميل..صباح الخير
- صدى الضجيج القاهري يصل أرجاء المعمورة..
- المدن الحائرة.. يتنازع على قلبها الحالمون والمجانين وأنصاف العقلاء.. وقد يختطفها - في غفلة منهم - قاطع طريق.
- في المساءات التي لا يزورها قمر .. تعسعس في طرقات المدينة أرواحٌ غريبة.
- بعضنا يجد ضالته في الكلمات .. فيعيد قراءتها عشرات المرات!
- الكلمات الجميلة تشبه أصحابها.. كذلك الكلمات الهائمة والحائرة.
- تتشابه مفرداتنا..فأتيقن أن أقدارنا أيضاً متشابهة..
- متى يصمت الحمقى حتى نسمع العقلاء
- حينما يزداد المشهد ضبابية ..يفضل العقلاء المشاهدة وتسجيل الملاحظات..
- كثرة التحديق داخل النفس قد تزيد حيرتنا خاصة ان لم تتفق الصورة مع واقع الوطن
- يتحدثون عن شعب كسر قضبان زنزانته، وما زال تائهاً يبحث عن بوابة الخروج من السجن، وفي متاهته يطارده منتفعون إلي زنزانة جديدة.
- طقوس قراءة الغير تبدأ بقراءة جيدة لأنفسنا..
- الليالي المرتبكة يغادرها النوم..
- قدر النجوم أن تظل بعيدة هناك..تزين السماء..
- متى تجاوز الخوفُ من الوطن وعليه الخوفَ من الغربة.. حق لنا أن نتشكك في عودتنا..
- الجفاف لا يعني غياب الأمطار.. بل قدومها في موعد لم تتفق والأرض عليه!
- يكتب لغةً تشبهنا .. فيختصرالمسافات إلى القلب..
- تلك القطع المفقودة من قلوبنا..جرفتها الأمطار إلى البحر في غفلة منا!
- كليهما أصابه الأرق..الكاتب والحروف!
- بعض العلاقات الإجتماعية تعيش طويلاً لا لجمالها بل لقوة تشابكها وصعوبة تفكيكها..
- تلك الكلمات التي ننثرها في الهواء.. قد تعود مطرا .. وقد لا تعود أبدا.
- أبناء المدن المرتبكة لا ينامون
- من الصعب التغاضي عن تاريخ مزدحم بالتخبطات والمواقف مبتورة النهايات..
ونعتتق الأمل..
No comments:
Post a Comment